هدوء هدوء
ف جراحي تريد أن تنام
دعيها وشأنها مضي عليها أعوام و أعوام
علي فراشي و لم تغمض لها عين
دعيها تفارقني و لو ل لحظات
دعيني أعيش دعيني أعيش
ف في كل ليلة جروحي
تشيعني إلي فراشي
الذي أتقلب فيه علي نار
و أصارع ألم الإستعمار
أخلقت للأحزان أم أنا ألم علي هيئة إنسان
ألآ أستحق أن أعيش ~
0 التعليقات:
إرسال تعليق